هدير رشاد سعد محمد طعمه بمنيل شحي
راحت عند أبوها في الإجازة وقعدت حوالي أسبوعين و في مرة مالمرات دخل عليها أخوها من أبوها غرفتها من غير ما يخبط فوجدها رافعة طيزها المقنبرة الفاجرة و عمالة تستمني بالديلدو فهاج عليها أوي أوي و راح يمارس محارم أجنبي مع أخته من أبوه البت الهايجة المزة اللي كانت في آخر سنة في الثانوية و ينيكها في طيزها نيك سخن أوي و يجيب فيها كمان. دخل عليها فشافها عريانة و شاف كسها المبرطش وهي عمالة تبعبص خرم طيزها بالزب الصناعي و تتاوه زي اللبوة فمقدرش ييمسك نفسه فمسك منه الزب وراح يدسه هو بنفسه و ينيكها في طيزها وراح يبوسها و يبوس طيازها و يبعبصها في خرمينها وبعدين رقد لها و بقت تمصله جامد و قلع عريان و خلاها تفنس ليه عالسرير وبدأ يمارس محارم أجنبي مع أخته من أبوه و ينيكها في طيزها و يدخل فيها زبه السمين وهي: أمم أوووه اه امه اووووه.. امممم وراح يطرقعها و يفرقعها بقوة وهي عمالة تتأوه و تأن و تولول وهو بيزغدها بشدة و كمان طيزها كانت سخنة أوي فبدأ يأن فطلعه شوة و هدي وراح حطه فيها تاني وراح ينيكها في طيزها بقوة فبدأت تصرخ و تستحلى النيك من أخوها من أبوها في أحر محارم اجنبي بين أخ و أخته وبقى يدخله و يطلعه وخرم طيزها وسع و أخدها عالواقف و بقت تزرط من كتر النيك و شد عليها فجاب جواها و وزرطت لبنه من طيزها و فضل ينيكها بأوضاع كتير لحد أما علمها الأدب…